ساره النور :
للتواصل مع صفحة الكاتب على الفيسبوك الرجاء إضغط هنا
كعادتى ممسكة بهاتفى ..
يتأرجح وأنا داخل تلك “الركشه” المنطلقه فى شوارع مدينتى المُحْفَره نتاج قسوة الخريف لا سوء صناعتها!!
ورغم أنها لم تتعدى الحادية عشر مساء الا أن مدينتى بدت كتلك التى هجرها أهلها على غير هدى.. أو أنهم مهتدون!!
وكلما ساقنا العجل الى حفره.. قلت فى نفسى يالهذه المدينه شحيحة الضوء. مظاهر ترشيد لا ذبذبات فى تيارها الكهربائى!!
تعليقات الفيسبوك