ساره النور :
للتواصل مع صفحة الكاتب على الفيسبوك الرجاء إضغط هنا
جاء هؤلاء وهم يحملون بين جوانبهم شعارات حفظها الرضيع ففطم عليها..
هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه..
ما رأيناها ولا عرفناها تلك التي صرخ الكيزان بها.. ونذروها لله.. فاختلطت علينا المعاني .. وما عدنا ندرى ماهي السلطة، وماهو الجاه.. فنحن لم نكن بينهم حين أعلنوا مشروعهم الحضاري وقادوا طلائع التمكين.. ربما هتفنا مع من هتف “جاهزين جاهزين لحماية الدين” ولكن لم نكن ندرى حينها أن الدين عند الكيزان الإنقاذ!!
تعليقات الفيسبوك